في الذكرى السنوية لرحيل الأمين منصور عازار:
إذا قيل له: متى ترتاح؟
يبتسم.
هو مرتاح جداً جداً، منذ البداية
لن يرتاح ولن يريح
يقفز من كتاب إلى مشروع
إلى عقار إلى مصنع
كم بطيخة بين يديك؟
بعدد الرمل... إلا قليلاً
غداً... مشوار جديد
لا يرتاح منصور إلا في المعمعة